يناقش المقال أهمية الشفافية والمساءلة في الأنظمة، مع التركيز على دور الأفراد والأنظمة في تحقيق التغيير. يسلط هشام الضوء على دور المحطِّمين الذين يتحدون الأنظمة القائمة ويكشفون الحقائق، معتبرًا إياهم محفزين للثورة. ومع ذلك، يؤكد عبد المعين على ضرورة نهج شامل يشمل إصلاح السياسات والهياكل، بالإضافة إلى تطوير الثقافة من خلال التعليم والتدريب. من ناحية أخرى، يرى ذاكر أن التركيز على الداخل لا يكفي، مشددًا على أهمية دور القادة والمشرعين والمجتمع المدني في الضغط على السلطات لإقرار سياسات شفافة. يتفق هشام مع ضرورة إصلاح الأنظمة بشكل جذري، مؤكدًا أن التحديث الجذري للسياسات والهياكل هو المفتاح لتحقيق الشفافية والمساءلة. في النهاية، يتفق المشاركون على أن تحقيق الشفافية والمساءلة يتطلب نهجًا شاملاً يجمع بين قوى التغيير الفردية وإصلاح الأنظمة وتعزيز دور المجتمع ككل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّة- السلام عليكم ورحمة الله يقول صلى الله عليه وسلم{أنت ومالك لأبيك}، ونعلم أن الولد من كسب والده، وأن ا
- كنت أعاني من مرض، وقرأت سورة البقرة، وقد خف المرض والحمد الله، ولكن لم أشف تماما. فقلت حينها: سوف أق
- الملابس (1973)
- فتحي الشقاقي مؤسس حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني
- توفي زوجي منذ 8 أعوام وكان قد أفطر يوما في رمضان عمدا بعد المعاشرة الزوجية، فما كفارة ذلك بالنسبة لي