حديث “الغيبة أشد من الزنا” هو حديث نبوي شريف يسلط الضوء على خطورة الغيبة في الإسلام. هذا الحديث رواه عدة علماء، منهم ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ والطبراني، عن جابر وأبي سعيد. في هذا الحديث، يؤكد النبي صلى الله عليه وسلم أن الغيبة أشد من الزنا، ليس في حد ذاته، بل في تأثيرها على الفرد والمجتمع. الغيبة تمس عرض الإنسان وكرامته، وهي من أعظم حقوق الإنسان، بينما الزنا قد يتوب منه الشخص ويتقبل الله توبته. العلماء، مثل القرطبي والغزالي، أكدوا أن الغيبة تعتبر كبيرة من الكبائر، حيث أنها تؤدي إلى فقدان الحسنات وتراكم السيئات. هذا الحديث يحث المسلمين على تجنب الغيبة والابتعاد عنها لما لها من آثار سلبية على الفرد والمجتمع.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Haʻapai 12
- Elaine Denniston
- أرجو الإفادة في الموضوع، فالموضوع خاص بحياتي. أنا وزميلتي في الكلية نعتبر مرتبطين معًا، مع العلم أني
- شيوخنا الأفاضل أنا صاحب السؤال رقم (176981) وقد طلبتم مني مزيداً من الإيضاح بالنسبة لعمل الجمعية، فأ
- سبق أن أرسلت لكم فتوى بخصوص الانتداب، وقمتم مشكورين بالرد والتوضيح - جزاكم الله خيرًا – وسؤالي الآن