حديث “الغيبة أشد من الزنا” هو حديث نبوي شريف يسلط الضوء على خطورة الغيبة في الإسلام. هذا الحديث رواه عدة علماء، منهم ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ والطبراني، عن جابر وأبي سعيد. في هذا الحديث، يؤكد النبي صلى الله عليه وسلم أن الغيبة أشد من الزنا، ليس في حد ذاته، بل في تأثيرها على الفرد والمجتمع. الغيبة تمس عرض الإنسان وكرامته، وهي من أعظم حقوق الإنسان، بينما الزنا قد يتوب منه الشخص ويتقبل الله توبته. العلماء، مثل القرطبي والغزالي، أكدوا أن الغيبة تعتبر كبيرة من الكبائر، حيث أنها تؤدي إلى فقدان الحسنات وتراكم السيئات. هذا الحديث يحث المسلمين على تجنب الغيبة والابتعاد عنها لما لها من آثار سلبية على الفرد والمجتمع.
إقرأ أيضا:كتاب تاريخ الرياضياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تجوز الصلاة في الملابس التي تلتصق فيها رائحة الدورة الشهرية أو رائحة الريح عند خروجه من الفرج، أو
- أمي أرضعت بنت خالتي مع أختي الصغرى تجاوزت فيها عدد الرضعات 5 رضعات, وبالتالي أصبحت بنت خالتي أختا لي
- نحن نعلم أن التبني حرام، لكن هل يجوز أن أنادي أي رجل كبير يعد في منزلة الأب بالوالد أو أي امرأة كبير
- يوغندرا
- مدينة ماسبات