يؤكد النص على صحة حديث “لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي منهم اثنان” الذي رواه الإمامان البخاري ومسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما. يشير الحديث إلى أن منصب الخلافة العظمى يجب أن يكون في قريش، وهو ما أجمع عليه العلماء في زمن الصحابة واستمر بعدهم. يُعتبر هذا الإجماع حجة على من يخالفه، حيث يُعتبر مخالفته مخالفة للأحاديث الصحيحة. يُفهم من الحديث أن الخلافة يجب أن تكون في قريش ما داموا على الدين واستقاموا على أمر الله، ولكن إذا عصوا الله، فإن حقهم في الإمامة يسقط. وقد استُخدم هذا الحديث من قبل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما في يوم السقيفة لدعم موقفهم دون أن ينكره أحد، مما يعزز صحة الحديث وأهميته في تحديد شروط الخلافة.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أعمل في شركة تعمل في مجال البرامج المحاسبية ولنا حق توزيع برنامج محاسبي وهذا البرنامج به مجم
- Fraissines
- أنا سكرتير في أحد المستشفيات في باكستان والمستشفى ذات شهرة ويأتيها الضيوف من شتى الأنحاء كوني سكرتير
- الضفدع السريلانكي "Pseudophilautus malcolmsmithi"
- إذا رأيت شخصا يفعل شيئا ما، وأنا لا أعلم هل ما يفعله حلال أم حرام؟ فهل يجب علي أن أسأل شيخا عما كان