في النص، تُصوَّر صداقة الطفولة بين ليلى وسارة كعلاقة عميقة ومليئة بالفرح والاسترخاء. تتجلى هذه الصداقة في لحظاتهما المشتركة في الحديقة، حيث تتحدثان عن ذكرياتهما المشتركة، مثل لعب الغميضة، وتستعرضان خططهما المستقبلية. تُظهر محادثتهما عن أيام الصيف القادمة وكيف سيستغلان وقتهما في الإبداع، مثل إنشاء كتاب قصص مشترك، عمق تفاهمهما ودعمهما المتبادل. على الرغم من اختلاف اهتماماتهما – ليلى تحب الرسم وسارة تحب الشعر – إلا أنهما يجدان دائمًا نقاطًا مشتركة للتواصل والتعبير عن أفكارهما. تُظهر حماستهما المشتركة لفكرة الكتاب المشترك مدى قوة صداقتهما وكيف يمكن لهما أن يخلقا معًا شيئًا فريدًا ومميزًا. في النهاية، يغادران الحديقة وهما يحتضنان بعضهما البعض بكل حب واحترام متبادل، مما يعكس عمق العلاقة التي تربط بينهما.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الفكيعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز هذا البيع: أشتري من التاجر بضاعة ب 1000 دينار مثلا، و أسأله أن يمنحني فاتورة بقيمة 1500 دينا
- ما هو الحل البديل للقرض، وأين بيت مال المسلمين الذى يقرضنا بدون فائدة؟
- هانز جيرارد شيلدت
- من مات وهو تارك للصلاة، هل يورث؟
- جزاكم الله كل الخير عن جهودكم. عندي سؤال: لدي أخت وهي -والحمد لله- ذات أخلاق وجمال، ولكن عندها مشكلة