يتناول النص صفات المؤمن وأخلاقه، مستندًا إلى تعاليم النبي محمد صلى الله عليه وسلم. يُشدد النص على أهمية صون اللسان عن الخوض في أعراض الناس واللعن والشتائم، مع التركيز على قول الكلام الطيب. كما يُؤكد على تعزيز الإيمان بالله من خلال العبادات والأخلاق الحميدة، وتجنب هوى النفس الذي يقود إلى السيئات. يُحرم المؤمن على نفسه الإشراك بالله وقتل النفس والزنا، ويتعامل مع الجميع بالحسنى واليُسر. يُعرّف النص الأخلاق في الإسلام بأنها مجمل السجايا والسلوكيات التي شرعها الله وتتوافق مع الفطرة الإنسانية، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم حث على التحلي بالأخلاق. يُربط النص بين قوة الإيمان والأخلاق، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: “أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقًاً”. كما يقدم النص قواعد لاكتساب الأخلاق الحميدة، مثل التسامح والتغاضي عن إساءات الآخرين، الرضا بما يقسمه الله، ضبط النفس ومجاهدتها عن المعاصي، إجراء عقوبات رادعة للنفس في حال ارتكاب أي معصية، والتمسك بأداء الفرائض والعبادات.
إقرأ أيضا:صاعد بن الحسن بن صاعد- Duality (song)
- أنا مؤذن جامع، عند ما أذهب إلى مكان ما، أوكل أحدا ليقوم بالأذان، لكن ذهبت مرة وغبت ما يقارب شهرين، و
- هل إذا ذكرت المعصية معللة - أي بأسباب تحريمها ثم انتفت هذه العلل بالنسبة لشخص معين - هل يجوز له فعله
- عند السلام من الصلاة أشك في نطق السلام، وأنني نطقته بطريقة خاطئة، فأقوم بإعادته مرة أخرى، ويكون وجهي
- أنا موسوس وعندما كنت أرمي الجمرات قلت عند كل واحدة نويت رمي إلخ، وأذكر اسمها وكان معي شخص وبعد رمي ا