صفات بقرة بني إسرائيل، كما وردت في سورة البقرة، تشمل عدة خصائص مميزة. أولاً، كانت البقرة متوسطة السن، لا صغيرة ولا كبيرة، وهو ما يعبر عنه القرآن بأنها “لا فارض ولا بكر، عوان بين ذلك”. ثانياً، كانت البقرة صفراء اللون، وصفها الله بأنها “صفراء فاقع لونها تسر الناظرين”، مما يعني أن لونها كان شديد الصفرة وصافياً وله بريق. ثالثاً، كانت البقرة غير مُذلّلة للعمل، أي أنها لم تكن تستخدم للحراثة أو لسقي الماء. رابعاً، كانت البقرة خالية من العيوب الجسدية؛ فلا عرج ولا عور فيها، وكانت خالصة اللون دون أي لون آخر. هذه الصفات جاءت في سياق قصة قتل رجل من بني إسرائيل، حيث أمرهم موسى بذبح بقرة معينة ليكشفوا عن القاتل.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف نجمع بين كون أمر الله بين الكاف والنون، وأن الأرض والسماوات سواهن في سبعة أيام؟ ولم ذكر الأرض مف
- زوجي سافر للعمل والإقامة في بلد آخر، واتفقنا أن أبقى في بلدي حتى تنتهي السنة الدراسية وأتبعه، أثناء
- عندنا في البلد واحد يشتري جهاز bein sports، ويوصل للبلد كلها، الوصلة بأربعين جنيها، وأنا آخذ منه وصل
- متي يجوز للمسلم أن يهجر أخاه المسلم فوق ثلاثة أيام ؟
- أريد أن اسأل عن لفظ قلته لزوجتي هل يوقع الطلاق أم لا، كانت زوجتي قد تركت خاتم الزواج على طاولة بالبي