عبد الله بن عمر بن الخطاب يُعتبر نموذجًا بارزًا للزهد والورع في تاريخ الإسلام. فقد تميز بصفات حميدة جعلته مثالًا يحتذى به في التقوى والعبادة. وُلد في السنة الثالثة من البعثة النبوية، وأسلم وهو صغير، وشارك في العديد من الغزوات مثل غزوة الخندق ومؤتة واليرموك. كان معروفًا بزهده وعفته، وكرمه وإنفاقه في سبيل الله، وعلمه وورعه. كان شديد الحرص على متابعة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث كان يصلي الليل ويصوم النهار، ويحج كل عام. هذه الصفات جعلته نموذجًا يحتذى به في الزهد والورع، حيث جمع بين العلم والعبادة والتقوى، مما جعله أحد أبرز الصحابة وأكثرهم تأثيرًا في تاريخ الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب الاندماج النوويمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ثنائي الموسيقى الأمريكي "١٠٠ جي سي إس"
- Paul Cattermole
- أود أن أسرد لكم ما حدث لي: فعندما فرغت من أداء ركعة الوتر، وقمت بقراءة أذكار النوم، جلست لفترة قبل أ
- لقد وقع بيني وبين زوجتي عدد من الطلقات بين معلق وبين غير ذلك، ولقد لجأت إلى القاضي الشرعي فحكم بالتف
- بارك الله فيكم وزادكم من علمه. لي حسابات فى بنك ربوي، لكن حساباتي جارية، وأنا أحتاج إلى هذه الحسابات