في النص، يُوضح أن السنة النبوية لم تحدد صفة معينة للصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم عند قبره. ومع ذلك، يمكن للمسلم أن يستدبر القبلة ويطرق رأسه مستحضراً الخشية والخشوع، ثم يدنو من القبر ويسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلاً: “اللهم صل وسلم على محمد”. بعد ذلك، يمكن له أن يسلم على أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب. يُشير النص إلى أن الصلاة عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم متوجهًا إليه حرام، حيث نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ المقابر مساجد وعن الدعاء عند القبر. زيارة قبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم جائزة ومشروعة، ولكن لا ينبغي أن تكون هي الغرض الرئيسي من السفر، بل يجب أن يكون الغرض هو الصلاة في المسجد النبوي ثم زيارة القبر. من الآداب المستحبة عند دخول المسجد عدم الطواف بالقبر، وعدم إلصاق الظهر والبطن به، وعدم أكل التمر في الروضة. كما يُنصح بالدعاء عند الرحيل من المسجد والقبر الكريم.
إقرأ أيضا:اصل تسمية مدينة الجديدة المغربية- روجرز، تكساس
- العربي المقترح: اللغات التزيسية: دراسة حول مجموعة من لغات شمال شرق القوقعة
- انا دائما ما أشاهد برنامج «المسلمون يتساءلون» على قناة المحور بإعداد محمد سعيد مقدم البرنامج، وهو دا
- قرأت في المنتديات هذا الموضوع وأريد رأيكم فيه وجزاكم الله خيرا، وهل يجوز نشره؟ لا إله إلا الله من أس
- أنا رجل متزوج، ولدي أطفال صغار، جلبت الحليب في كيس اعتيادي لحاجة الأطفال له بشكل مستمر، وبعد يوم كان