صلاة التطوع، مثل صلاة الضحى وصلاة الليل، لا تتطلب أذانًا أو إقامة. يمكن أداء هذه الصلوات في أي وقت مناسب للمصلي، سواء بعد صلاة الظهر أو في آخر الليل أو في أي وقت آخر غير أوقات النهي. هذا الحكم مستند إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يؤذن أو يقيم عند صلاته التطوعية. الأذان والإقامة مخصوصان فقط للصلوات الفرائض، مما يعني أن صلوات التطوع الأخرى مثل صلاة التراويح والوتر لا تحتاج إلى أذان أو إقامة. هذا هو ما قرره أهل العلم، وهو ما اتبعه رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه الراشدون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا انتهت فترة النفاس -الأربعين يوما- ولم أر القصة البيضاء ولا الجفاف بل استمر نزول سائل أصفر فهل أص
- في يوم من الأيام كنت أمزح مع شخص، وقال لي: احلف بالآلهة التي تعبدها، وكنا نمزح، وقلت له مازحًا: أنا
- هل يجوز إشهار الزواج في المسجد قبل عقد القران بيومين بحضور الأقرباء من الرجال فقط من أهل الزوج والزو
- Cambridge, New Zealand
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة عنوان المقال إلى العربية الفصحى على النحو التالي: "السيد جونز يقيم حفلة ألعاب البطاقات".