صلاة الحاجة هي نوع من التطوع بالصلاة، وهي مقبولة شرعاً طالما أنها لا تقع في أوقات النهي المعروفة. هذه الأوقات تشمل ما بعد طلوع الفجر وابيضاض الشمس، وعند استواء الشمس، وما بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس. ومع ذلك، يُنصح بعدم جعل صلاة الحاجة عادة دائمة إذا لم يكن لها أساس في السنة النبوية. بدلاً من ذلك، يُفضل أن يستثمر المسلم هذا التعود في أداء السنّة، خاصة في الليل حيث تكون صلاة النافلة أفضل. هذا يعني أن يُنقل أداء ركعتين لله تعالى بنية الحاجة إلى وقت رغب فيه الشرع، مما يتيح للمسلم الاستفادة من أجر التطوع وأجر السنّة معاً. بالتالي، فإن صلاة الحاجة يمكن أن تكون محمودة إذا تم أداؤها في الوقت المناسب وفقاً للسنة النبوية.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت وأنا صغير -في 13 إلى 16 سنة- أفطر في رمضان بالاستمناء، فلم أكن أستشعر عظمة الله، ولم أكن أعي ما
- Carson Township, Fayette County, Illinois
- هل يجوز قيام الليل على شاطىء البحر؟
- العربي: "السحر الغريب": أغنية لفرقة إلكتريك لايت أوركيسترا عام ١٩٧٦
- والدتي -حفظها الله- قالت لي إنها عندما كانت تغسل أختي المتوفاة- رحمها الله رحمة واسعة- كان ينزل من أ