صلاة ركعتين بين الأذان والإقامة هي سنة مستحبة، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه عبد الله بن مغفل رضي الله عنه. هذا الحديث يشمل الرجال والنساء على حد سواء، حيث أن الأصل في الأحكام الشرعية هو العمومية ما لم يأتِ دليل يخص أحد الجنسين دون الآخر. بناءً على ذلك، فإن صلاة ركعتين بين الأذان والإقامة مستحبة للرجال والنساء سواء كانوا في المسجد أو في البيت. لا تتقيد المرأة بإقامة الصلاة في المسجد، بل يمكنها أداء هذه الركعتين في بيتها بين الأذان وفعلها لصلاة الفريضة. هذا الحكم مستمد من الأصل العام في الأحكام الشرعية التي تشمل الرجال والنساء إلا إذا جاء دليل خاص يخص أحد الجنسين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في دولة خليجية غير السعودية، وأعتبر مدير تنفيذيا لأحد أفرع الشركة، ومؤتمنا من أصحاب المال لتحقي
- هل التزين غير المبالغ فيه للمرأة أثناء خروجها حلال أم حرام؟
- لي خالة كتبت قصة أدبية اجتماعية ليس بها أي شيء خارج الأدب أعجبت أحد الناشرين وطلب نشرها ثم طلب أيضا
- العربي المقترح: بوتيل: مجتمع صغير شمال فرنسا يبلغ عدد سكانه 425 نسمة بحلول عام 2019
- كيف نجمع بين القولين: «الشك في الإتيان بالركن كتركه» و «الشك بعد الفراغ من العبادة، لا أثر له». فمن