صوت المرأة ليس عورة، كما يتضح من النص، حيث كانت النساء يتحدثن مع النبي صلى الله عليه وسلم ويسألنه عن أمور الدين دون أن ينكر ذلك أحد من أئمة الإسلام. هذا يشير إلى أن صوت المرأة في حد ذاته ليس محرماً أو عورة. ومع ذلك، يجب على المرأة أن تتجنب التكسر في الكلام أو الخضوع في القول، كما جاء في قوله تعالى: “يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا” (الأحزاب). هذا التوجيه يهدف إلى منع الفتنة التي قد تنشأ من الخضوع في القول، مما قد يغري الرجال ويسبب الفتنة.
إقرأ أيضا:كتاب أنظمة التشغيل للمبرمجينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دلوني على طريقة حفظ القرآن الكريم للأطفال عمرهم 4 سنوات ونصف؟
- ستانيسلاف فودزيتسكي
- ما صحة ما قيل عن أبي بكر أنه قد أضاف ـ الله أكبرـ عند نهاية الأذان؟.
- ما حكمة نبينا الكريم -صلى الله عليه وسلم- من وصف ابنة أبي جهل ب -عدو الله- فكثير من الناس يتخذ هذه ا
- ما هي الحكمة من تعدد زوجات النبي وزواجه من السيدة عائشة وعمرها 9 سنوات فقط؟ وهل زواجه بوحي من الله ت