صوت المرأة ليس عورة، كما يتضح من النص، حيث كانت النساء يتحدثن مع النبي صلى الله عليه وسلم ويسألنه عن أمور الدين دون أن ينكر ذلك أحد من أئمة الإسلام. هذا يشير إلى أن صوت المرأة في حد ذاته ليس محرماً أو عورة. ومع ذلك، يجب على المرأة أن تتجنب التكسر في الكلام أو الخضوع في القول، كما جاء في قوله تعالى: “يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا” (الأحزاب). هذا التوجيه يهدف إلى منع الفتنة التي قد تنشأ من الخضوع في القول، مما قد يغري الرجال ويسبب الفتنة.
إقرأ أيضا:أطباق مشتركة تجمع بين المطبخين المغربي واليمنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منطقة فولنوفاخا
- هل يمكن الله سبحانه وتعالى المنافقين والمرائين من محبته، بمعنى آخر هل يجيز الله سبحانه محبته لإنسان
- هل إجراء عملية زرع طفل أنابيب جائز شرعا، علما بأن المرأة عليها تناول كميات كبيرة من الهرمونات أثناء
- أنا صيدلي بفضل الله تعالى ومهنتي تجبرني على التواصل والبحث عن كل جديد في الأدوية والصحة العامة وأضطر
- أفطر أخ لنا يوماً من رمضان بغير عذر. كيف يمكن أداء الكفارة؟ مع العلم بعدم مقدرته على صيام شهرين متتا