صيام المصاب بمرض الصرع في رمضان يعتمد على مدة الإغماء. إذا كان الإغماء لفترة قصيرة، سواء خلال النهار أو الليل، فيجب على المصاب الصيام، حيث لا يُعتبر الإغماء القصير مانعًا للصيام. أما إذا استمر الإغماء طوال اليوم، فلا يصح صوم ذلك اليوم، ويجب على المصاب قضاؤه بعد رمضان. ومع ذلك، إذا أفاق المصاب خلال النهار، فيكون صومه صحيحًا. بناءً على ذلك، يجب على المصاب بمرض الصرع صيام رمضان ما لم يكن الإغماء طويلًا جدًا بحيث يستغرق اليوم بأكمله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت للإمام أحمد أن رجلا سمع ابنا له يقول اللهم أسألك الفردوس وكذا وأسألك كذا (و في رواية أخرى أسألك
- بويليوسيك
- Electoral district of Ripon
- يقدمني الناس للصلاة فى المسجد-الإمامة- وتكرر ذلك الأمر كثيرا، وقد اعتدت من قبل أن أصلي في هذا المسجد
- قام شرطي بسبي مرة بعد دخولي مركز الشرطة في غير وقت عمل، فتولدت بيننا شحناء، لكنني لم أسبه، فهل نعتبر