وفقًا للنص المقدم، فإن صيام شهر رمضان يجب أن يتم بناءً على رؤية الهلال. هذا يعني أن جميع المسلمين في أي بلد يجب أن يصوموا رمضان مع الناس، أي مع المجتمع المسلم في بلدهم. هذا الحكم مستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: “صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته”. إذا ثبتت رؤية الهلال بالعين المجردة أو بوسائل تعين العين على الرؤية، يجب الصيام والفطر وفقًا لذلك. لا يجوز لأحد أن يصوم أو يفطر بمفرده دون مراعاة رؤية الهلال في البلد الذي يعيش فيه. في حالة وجود مجموعة من الإخوة يخالفون هذه القاعدة، يجب عليهم التصحيح والالتزام بصيام رمضان مع المسلمين في بلدهم. لا يجوز لهم تأخير الصيام أو الفطر دون سبب شرعي، لأن ذلك مخالف لتعاليم الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي كيفية تطبيق هذه الآية في الحياة: لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم ـ وخصوصا في ال
- دائما ألاقي رائحة في الملبس كأنني تبولت، وهذا يحدث كثيرا وأشم رائحة صنان، فما هذا؟ وكيف أتطهر منه؟.
- هل الدليل الذي دل على صلاة الهدية موجود . وإن وجد فهو ضعيف أم موضوع ؟
- نزلت مني إفرازات وغسلتها ثم توضأت وصليت ثم دخلت بعدها دورة المياه فوجدت أن هناك إفرازات قليلة جداً ع
- أيجوز للمصلي أن يقف على وسادة أثناء الصلاة لتعبٍ في قدميه؟.