صديد النار، كما يُفهم من النصوص الإسلامية، هو نوع خاص من العذاب الذي سيُعاني منه الكفار في يوم القيامة. هذا العذاب ليس مجرد نار حامية، بل هو حالة مستمرة من الألم والعذاب التي لا تتوقف أبدًا. يُستخدم مصطلح “صديد” مجازيًا للتعبير عن شدة العذاب وضراوته، حيث يشير إلى حالة عدم القدرة على الإنهاء، مثل العدوى المستعصية. القرآن الكريم والأحاديث النبوية تؤكد على استمرارية هذا العذاب، حيث لا يوجد أمل في النجاة أو التخفيف من الألم. على سبيل المثال، الآية من سورة الزخرف تُظهر اليأس والاستسلام للأشرار الذين لن يفلتوا من عقاب الله. بالإضافة إلى ذلك، حديث الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يصف جهنم بأنها مكان مليء بالحرارة والجوع المستمرين، مما يعزز فكرة العذاب المتواصل بلا انقطاع. هذا الفهم يدفع المسلمين إلى التأمل العميق في مسؤولياتهم الدينية وتوجهاتهم الحياتية قبل فوات الوقت.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- Gare de Lyon
- أريد أن أتوب ولكن لدي صعوبة كبيرة في أن أشعر بالندم، فكيف أحصل عليه؟ إلا أنني قرأت على شبكة الإنترنت
- فيتو فولترا
- المدرسة التي سوف أدرس فيها الثانوية قد درس فيها كل إخوتي، وكان أبي يوصي الأساتذة على أولاده، فكان يو
- زوجي يعمل في مطبعة للدعاية والإعلان. وقبل فترة جاءهم عمل لشركة طيران من أحد زبائن المطبعة، حيث طلبوا