النص يوضح أن ضرب التأديب يجب أن يكون مراعيًا لحالة المريضة. إذا كانت الابنة لا تتحمل الضرب بسبب مرضها، فلا يجوز ضربها. أما إذا كان مرضها خفيفًا وتستحق التأديب الخفيف، فيجوز ضربها بشرط ألا يضرها الضرب. في هذه الحالة، يجب مراعاة حالتها الصحية، فإذا كان الضرب قد يضرها، فلا يجوز ضربها. ولكن إذا كان مرضها خفيفًا ولا يضرها الضرب، والحاجة ماسة إلى تأديبها، فلا حرج في ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا حديثة الزواج، ونستخدم في بعض الأوقات الواقي الذكري لتجنب الاغتسال، فهل يصح ذلك؟ فقد فعلناها أنا
- طلبت من زوجي الطلاق بإصرار؛ حتى طلقني بالقول وأنا أمامه، وكنت حائضًا، وهو لم يكن يعرف أنني حائض، وهو
- أنا متزوجة، وبسبب سفر زوجي أحيانا أشاهد مشاهد مثيرة، وأتخيل مثلها للوصول للنشوة، وذلك وقت الدورة الش
- قدم شخص على منحة أرض وتم قبول أوراقه في البلدية، وحدد المخطط الذي سوف يمنح فيه، وصرف له رقم طلب لذلك
- تعهدت بسداد ديون زوجتي المتوفاة عن فترة زواج لم تتعد شهرين وتركت ذهبا، وعند مطالبة أختها الوحيدة ببي