تعرف حالة ضعف الدورة الدموية بأنها اختلال في قدرة الجهاز الدوري على توصيل العناصر الغذائية والأكسجين بكفاءة إلى مختلف أجزاء الجسم، وكذلك إزالة الفضلات منها. هذا الخلل له آثار صحية خطيرة إذا لم يتم التعامل معه بشكل مناسب. هناك عدة أسباب رئيسية تؤدي إلى ضعف الدورة الدموية، بما في ذلك أمراض القلب مثل قصور القلب الاحتقاني وأمراض الشريان التاجي؛ حيث يمكن لها أن تعيق تدفق الدم بفعالية. كذلك، يعد ارتفاع ضغط الدم عاملاً مهماً، إذ أنه يزيد الضغط داخل الشرايين ويعيق عمل القلب. التدخين أيضاً يساهم بشكل كبير عبر مواد سامة تقلل من مستوى الأكسجين وتضر بجدران الشرايين. علاوة على ذلك، فإن السمنة والسلوكيات المستقرة وقلة النشاط البدني تلعب دوراً هاماً في تفاقم الوضع. بالإضافة إلى ذلك، يلعب عامل السن دورًا حيويًا حيث تصبح الشرايين أقل مرونة مع مرور الوقت. أخيراً، التاريخ العائلي للأمراض المرتبطة بالدورة الدموية وحالات طبية أخرى مثل مرض السكري واضطرابات الكوليسترول هي عوامل مساهمة محتملة أيضًا.
إقرأ أيضا:مْفَرعَن (تجبر و طغى)نتائج ضعف الدورة الدموية متنوعة ويمكن أن تكون شديدة الخطورة. تشمل الأعراض الأكثر شيوعاً الشع
- أنا شاب من الجزائر وأبلغ 32 عاما،عازب و بدون عمل، أسكن مع والدي المتكفل بي إلى حد الساعة، هنا في الج
- عندما أرغب في أن أتغير في صفة ما كالاجتهاد في الدراسة أو الالتزام في المواعيد للأفضل، فإني أفكر في ش
- عندنا في البيت أوجه للفراش ـ للفرش الأرضية المصنوعة من الإسفنج ـ وهذه الأوجه من القماش وحصل يوم أن و
- أنا طالب مبتعث للدراسة، وأعاني حربًا شديدة مع الشهوة، والمشكلة أن أغلب من أصادقهم وقعوا في المعاصي,
- سؤالي هو: أدرس في المدرسة، وفي الصف أرى بعض الطلاب الذين يفعلون المنكرات مثل مقدمات اللواط. فما واجب