في الإسلام، وضعت ضوابط واضحة للباس تحدد حدود الحشمة والجمال بالنسبة لكل من الرجال والنساء. هذه الضوابط مبنية على أساس أن الأصل في كل ما يلبس هو الحلول، باستثناء ما ثبت تحريمه شرعاً، مثل حرمان الذكور من ارتداء الحرير استناداً إلى حديث نبوي شريف. بالإضافة إلى ذلك، يُشدد على ضرورة تغطية العورات بشكل كامل؛ إذ يجب على الرجل ستر منطقة ما بين السرّة والركبة، بينما عليها المرأة ستر جسمها كاملاً باستثناء الوجه والكفين والقدمين وفق رأي البعض. ومن أهم غايات اللباس في الدين الإسلامي هو حفظ العفة والحياء.
كما تؤكد الضوابط على تجنب تشبه المسلمين بكفارهم في لباسهم، سواء كانت نساء يتشبhen برجل أو رجال برجل. وفي نفس السياق، يشجع الإسلام على نظافة الثياب دون إفراط أو تفريط، مستندين بذلك إلى قول الرسول الكريم “لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر”. كذلك، يعد اللون الأبيض أولوية عند اختيار الملابس لما له من فضائل حسب الحديث النبوي الذي يقول “البسوا من ثيابكم البياض فإنها من خير ثيابكم وكفنوا فيها موتاكم”. أخيرًا وليس آخرًا، يحظر القانون الديني الإ
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الأول)- عمري: 18 سنة، وعند معرفتي أن قراءة القرآن جهرا وجماعة في المسجد بدعة ـ علما بأنني كنت أقرأ في المسجد
- حدثت بيني وزوجي مشاكل، أدّت إلى الطلاق، وتم الطلاق على الإبراء من النفقة، والاكتفاء بمؤخر الصداق فقط
- حضر نفر الصلاة ولم يسعهم الصف فأرادوا أن يصفوا بجانب الإمام ولكن آخر قام فحرك السترة إلى الأمام وطلب
- بعض الخطباء بعد انتهاء خطبة الجمعة يقوم بقراءة سور العصر، نرجو التوضيح؟ جزاكم الله خيراً.
- جدتي قبل وفاتها أعطت أبي قدراً من المال لإعانته على بناء منزل على أن يقوم بشراء الدواء لها وحملها إل
