تقدم النص مجموعة من الطرق الفعالة لتدريس اللغة العربية الحديثة، تبدأ بالوسائل التعليمية التي تعتبر أساسية في عملية التدريس. تشمل هذه الوسائل الكتب المقررة، والمصادر الإضافية، والصحف، والمجلات، والبرامج التعليمية، والتسجيلات الصوتية، واللوحات، والرسومات، والأفلام، والمجسمات، واللوح الإلكتروني. هذه الوسائل تعزز تجربة التعلم وتجعلها أكثر تفاعلية وجاذبية. بالإضافة إلى ذلك، يشجع النص على التعلم الذاتي الذي يتطلب من المتعلمين الاعتماد على أنفسهم في عملية التعلم. هذا النهج يتطلب دافعًا قويًا واستجابة نشطة خلال العملية التعليمية. كما يركز النص على الطريقة التكاملية المرنة التي تجمع بين مهارات اللغة الأربعة: القراءة، الكتابة، الاستماع، والتحدث في سياق واحد. يستخدم المعلم في هذه الطريقة تقنيات تكنولوجية حديثة لتوصيل المعلومات بأسلوب مسموع ومرئي واتصالي ومباشر. أخيرًا، يسلط النص الضوء على أهمية تهيئة مدرس اللغة العربية من خلال تدريبهم بشكل جيد واستخدام اللغة الفصحى السليمة في الصفوف والابتعاد عن اللهجات. كما يؤكد على أهمية توفير مدرب للمعرفة القرائية في كل مدرسة وتخصيص وقت كافٍ للمعلم لاستخدام نتائج الدراسات والأبحاث التربوية المتعلقة بتدريس اللغة العربية الحديثة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيم- سؤالي هو: تحدثت مع خطيبتي في الإنترنت في شهر رمضان وأنا صائم، فثارت شهوتي, فنزل مني سائل بلا لذة, ول
- ما هي حقوقي في اتخاذ القرار؟
- لاتفيريا (دولة خيالية)
- ما حكم من تلفظ بشيء فيه شرك بلغة لا يفهمها (رجل قال له ردد خلفي هذه العبارات) مع العلم أنه قد شك في
- أنا مقيمة بفرنسا، وحامل في الشهر الرابع، وتجنبا لحالات الإجهاض المتكررة لدي، نصحتني الطبيبة بعدم صيا