طلاق الحامل هو مسألة شرعية واضحة وفقًا للشيخ ابن باز رحمه الله. يُعتبر طلاق المرأة الحامل صحيحًا وقانونيًا، ولا يوجد أي دليل شرعي يمنع ذلك. بل إن طلاق الحامل يُعد طلاقًا سنيًا، أي أنه جائز ومقبول شرعًا. إذا طلق الرجل زوجته وهي حامل، فإن عدتها تنتهي بوضع الحمل. خلال فترة الحمل، يمكن للزوج أن يرجع زوجته إذا رغب في ذلك. إذا رجع الزوج زوجته قبل وضع الحمل، فإنها تصبح زوجته مرة أخرى. في حالة معينة حيث طلق الزوج زوجته وهي حامل ثم رجعها قبل وضع الحمل، فإنها لا تزال زوجته ويجب على الزوج أن يحتسب هذه الطلقة كطلقة واحدة.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة بلغة phpمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو أن تفتوني في أمر يقلقني جزاكم الله خيرا. أنا فتاة جامعية عمري 22عاما تعرفت على أخت تعمل مندوبة
- أنا متزوجة من رجل مقيم في فرنسا، وقد كان شرطي في الزواج هو النقاب، وهو كذلك، لكن فرنسا فرضت قانون حظ
- فيوكوندي
- Laparrouquial
- أعمل في نشاط المقاولات: آخذ أموالًا من الأفراد؛ لكي أبني لهم بيتًا أو غيره، فهل يحق لي التصرف في هذه