في حالات الشجار بين الزوجين، قد تصدر عبارات تحت وطأة الانفعال تعكس الغضب أو الإزعاج، مما قد يؤدي إلى غموض حول تأثيرها على حالة الزواج. النص يوضح أن مثل هذه العبارات، مثل التهديد بالاتصال بأخ الزوجة أو أخذها بناءً على نص قانوني إسلامي، لا تؤثر مباشرة على الزواج إذا لم يتم تنفيذها. حتى إذا تم تنفيذ التهديد لاحقاً، يبقى الطلاق غير محقق ما دام القصد الأصلي هو الترهيب وليس التفريق الرسمي. هذا النوع من التصريحات يعتبر ضمن نطاق الكناية، حيث يعتمد تأثيرها على نية المتحدث. الفقهاء المالكيون والحنفية والحنابلة يؤكدون أهمية التأويل قبل اعتبار العبارة مصدر طلاق معتبر شرعاً. بينما يسعى الجمهور الآخر لإيجاد حلول وسطى تفسر الظروف دون النظر لصفته وكيفية طرحه، لتجنب الوقوع ضمن خانة المطلقين حسب حكم القرآن الكريم والسنة المطهرة.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل مهندس كمبيوتر، ويأتي إلي الطلاب لكي أقوم بعمل واجباتهم في مادة الكمبيوتر، وأيضا مشاريع التخ
- زوجتي تدرس في البيوت دون أن أرضى، ووعظتها وذكرتها، لأنني أخاف عليها من الشر كثيرا، وقد أصرت على الخر
- Tom Joyner
- حملة لاري إيلدر الرئاسية عام 2024
- أود أن توضحوا لي معنى الآيتين، وعلامة كون السيئة من الله، أو من النفس، وكيف الجمع بينهما في قوله تعا