يؤكد النص على أن طول الإنسان منذ عهد آدم عليه السلام كان مختلفًا عما هو عليه الآن. وفقًا للسنة النبوية الشريفة، خلق الله تعالى آدم عليه السلام بطول ستون ذراعًا. ومع مرور الزمن، بدأ الخلق في النقص تدريجيًا حتى استقر على الطول الحالي. هذا التدرج في النقص يشير إلى أن الإنسان كان طويل القامة في البداية، ثم أخذ بالتدرج في الطول حتى وصل إلى ما هو عليه الآن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤال: كنت في خلاف مع زوجتي التي تركت البيت لمدة عشرة أشهر متتالية، فعزمت على الصّلح عدة مرات مع أهلي
- تشاجرت مع زوجي بسبب قبوله لأخطاء وإهانات الآخرين في حقي، دون أن يحرك ساكنا، مما يعكس قلة احترامه لي،
- طلب مني صديقي شراء بضاعة له من بلد آخر كنت مسافرًا إليه، وأعطاني مبلغًا كبيرًا من المال، وقد وافقت ع
- لو قال رجل لزوجته: إن لم أطلقك فأزواجي اللواتي أتزوجهن إلى الموت طوالق. ثم لم يطلق زوجته. ما حكم هذه
- تقدم لي رجل صالح أثق في دينه وأخلاقه وأهلي كذلك يثقون به، ويحبني جداً وأنا أيضا أحبه وأتمنى أن أتزوج