ظاهرة التدخين تُعتبر إشكالية صحية واجتماعية مستفحلة، حيث تُشكل هاجساً كبيراً للمختصين في الشأن الصحي والاجتماعي. تعود جذور هذه العادة إلى عصور مديدة، لكنها تحولت اليوم إلى أزمة ملحة مع زيادة معدلات استعمالها، خاصة بين الشباب من الجنسين وحتى الصغار في بعض الحالات. تنبع دوافع الانزلاق نحو التدخين من عوامل متنوعة، أبرزها القدوة السيئة من الناضجين المحيطين، والهروب من المواقف المثيرة للتوتر، والاختلاء النفسي المغامر. تأثيرات التدخين السلبية تمتد لتشمل خسائر صحية ونفسية ومادية، حيث يُسبب أمراضاً خطيرة مثل السرطان وأمراض القلب والشرايين، ويؤثر على الاقتصاد المنزلي بسبب الإنفاق المستمر على التبغ. كما يُضعف مقاومة الجسم للعوامل البيئية الخارجية ويؤثر على النظام الغذائي الداخلي. يتطلب التصدي لهذه الظاهرة جهوداً مشتركة من النظام الطبي والأجهزة الحكومية والإعلام والمعلمين والحركات الدعوية لتوعية العامة وتغيير نمط الحياة السلبي.
إقرأ أيضا:قبائل بني معقل في مراكش واحوازها- إني متزوجة ولدي أطفال متغربة منذ حوالي 7سنوات خريجة جامعة المهم إني أبحث عن عمل وذلك لاحتياجنا ولتأم
- بلغت الثلاثين من عمري، وليس لدي عمل، مع أني جامعية. الحصول على عمل صعب جدا، وشروطه معقدة. أنا متزوجة
- أردت اللجوء لحضرتكم بعد أن ضاق صدري، وضاقت بي الدنيا. أنا بنت في الخامسة والعشرين من عمري. أحمل شهاد
- حيّاكم الله، هل يجوز اتّخاذ اسم «هالة الرّحمن» و «نور العزّة» كأسماء مُستعارة في المُنتديات وغيرها؟
- فَضيلتكُم: مَا صِحَةِ الرِسَالةِ التَي تُرسَلُ من سورِ القُرآنِ الكِريمِ وَيُقالُ انشُرها لكي تُحتَس