ظاهرة الغياب المدرسي هي مشكلة معقدة تؤثر سلباً على الأداء الأكاديمي والاجتماعي للطلاب. يمكن أن تعود أسباب الغياب إلى عوامل صحية مثل الأمراض المزمنة أو الإصابات، أو إلى مشاكل عائلية مثل المشاكل المالية أو الانفصال العائلي. كما يمكن أن تكون البيئة التعليمية غير مواتية، حيث تؤدي سوء العلاقة مع المدرسين أو الزملاء إلى زيادة معدلات الغياب. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تلعب العوامل النفسية مثل الاكتئاب وانعدام القيمة الذاتية دوراً في غياب الطلاب. هذه الظاهرة لها آثار ضارة متعددة، بما في ذلك تراكم المواد الدراسية وتدهور الدرجات الأكاديمية، والعزلة الاجتماعية، وصعوبة الانتقال إلى سوق العمل. لمعالجة هذه المشكلة، يجب تنفيذ استراتيجيات مبتكرة تشمل الحوار المفتوح بين أولياء الأمور والمدرسين وصناع السياسات. كما يجب توفير خدمات دعم الصحة النفسية والعاطفية للطلاب، وإنشاء مراكز دعم تحت إشراف خبراء نفسيين ومختصين تربويين. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساهم تبني نهوج تعليم متنوعة، بما في ذلك التعلم الإلكتروني والتعليم المختلط، في تحسين معدلات الحضور وتحقيق نتائج أفضل للطلاب.
إقرأ أيضا:كتاب المعلوماتية وشبكات الاتصال الحديثة- قال لي ابن أخي الصغير: أنا بلغت، وما احتلمت، وبعد أربع سنين احتلم -عندما صار عمره 15 سنة- لأول مرة،
- Abdication of Margrethe II
- إذا كان الدجاج قد ذبح على الطريقة الإسلامية، والذابح مسلم، لكن الذي يطبخه كافر (تلفظ بلفظ كفر) ويعد
- Preadolescence
- ما حكم من يكفر الصحابة عدا تسعة منهم، ويقول إن الآيات الواردة في المنافقين المقصود بها الصحابة؟ جزاك