عبد الله بن الزبير، الذي يُعتبر واحداً من أشهر الصحابة، يتميز بحياة مليئة بالأحداث التاريخية الهامة. فهو ليس فقط أول مولود مسلم بعد الهجرة، بل أيضاً شخصية بارزة لشجاعته وفطنته السياسية. تربى تحت رعاية السيدة عائشة -رضي الله عنها- مما ترك أثراً واضحاً على شخصيته. مشاركاته العسكرية العديدة بدأت مبكرة جداً حيث شارك في معارك مهمة مثل اليرموك عندما لم يكن قد تجاوز الأربع عشرة عاماً.
بعد وفاة الحسين بن علي، تولى عبد الله بن الزبير الحكم ودعا إلى الخلافة، مستمداً الدعم من معظم المدن الإسلامية باستثناء بعض المناطق التابعة لعائلة الأمويين. خلال فترة حكمه، قام بإعادة بناء الكعبة وفقاً لقواعد النبي إبراهيم -عليه السلام-. رغم تحدياته المتزايدة، ظل ثابتاً في إيمانه وشجاعته حتى آخر لحظة.
إقرأ أيضا:كتاب العالم القطبي ونوردياوفاة عبد الله بن الزبير جاءت نتيجة محاولة قوات الدولة الأموية إسقاط حكمه. وعلى الرغم من هذا المصير، فإن ذكرى حياته ومآثرها ظلت محفورة في تاريخ الإسلام باعتباره رمزاً للشجاعة والإيمان والثبات.
- بعد انتهائي من الدراسة كان والدي يعمل بالتجارة، وكان يمتلك عددا من المحلات، فقمت أنا بإدارة أحدهم مق
- امرأة توفي زوجها وابنها بعيد عنها في المسكن وزوجته أنجبت هل تذهب إلى زوجة ابنها أم لا علما بأنهم قال
- جزاكم الله خيرا: أبلغ من العمر الآن 29 عاما ومنذ سن العشرين بدأت بالمحافظة على الصلاة وفروض العبادات
- أنا أمرأة نفساء توقف نزول الدم عني من 15 يوما، ولي في النفاس 35 يوما، ولم أتم الأربعين، ولا أعرف ما
- كما تعلمون أصبحت وسائل الاتصال والمواقع الاجتماعية منتشرة بين الناس، وتصل أحيانا رسائل تعليق على موق