يُعدّ المسجد النبوي أحد أهمّ المساجد وأقدسها في الإسلام، وقد مرّ بعدة توسعات عبر التاريخ بسبب ازدياد عدد الحجاج. في بداية بنائه، كان للمسجد ثلاثة أبواب، بما في ذلك باب الرحمة. وفي عهد الخليفة عمر بن الخطاب، زاد عدد الأبواب ليصبح ستة أبواب. وفي عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز، وصل عدد الأبواب إلى عشرين بابًا، لكن تم إغلاق معظمها لاحقًا. مع استمرار أعمال التوسعة، وصل عدد الأبواب حاليًا إلى ما يقارب المئة باب. من بين الأبواب القديمة المهمة، هناك باب جبريل الذي كان يدخل منه النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- للصلاة، وباب النساء الذي تم فتحه في زمن عمر بن الخطاب لتدخل منه النساء للصلاة، وباب الرحمة الذي يقع في الجهة الغربية للمسجد، وباب السلام الذي سمي بهذا الاسم لأن الداخل منه يكون مقابل المكان الذي يُسلّم فيه على قبر النبي -صلى الله عليه وسلم-. بالإضافة إلى ذلك، هناك باب عبد المجيد الذي سمي نسبة إلى السلطان عبد المجيد الأول الذي افتتحه في الجهة الشمالية للمسجد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلق- عندما كنت بالحج وفي يوم عرفة ـ ولا أعرف السبب ـ شعرت بنبض بالمناطق الحساسة وقلقت وخفت أن تكون إثارة،
- أنا من العراق وقد طلقني زوجي الطلقة الثالثة، فالطلقة الأولى عندما أصررت على الذهاب إلى بيت أهلي وقد
- جزاكم الله خيرا، آسفة على الإطالة بارك الله فيكم، أنا فتاة في الرابعة عشر ولدي أختان أصغُرهما وأخ في
- ما حكم الأم التي تدعو, على بناتها وتحرض والدهم عليهم وتزجرهم، مما يؤدي إلى رفع صوتهم عليها، مع العلم
- أنا شاب طلقت زوجتي، وفي اليوم التالي أرجعتها بالقول، في اليوم التالي سافرت للخارج في عمل. فهل إذا ما