وفقًا للنص المقدم، هناك عشرة قراءات صحيحة للقرآن الكريم تم توارثها وتقبلها المسلمون عبر التاريخ. هذه القراءات هي نافعة، وعبد الله بن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وعاصم بن أبي النجود، وحمزة بن حبيب الزيات، والكسائي، وأبي جعفر يزيد بن القعقاع، ويعقوب بن إسحاق الحضرمي، وخلف بن هشام البزار. كل قارئ له راويان يقومان بتوصيل طريقة القراءة الخاصة به بشكل صحيح ومتسلسل إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
هذه القراءات تعتبر “صحاح” لأنها مرتبة وفق نظام محدد يسمى “القراءة”، والذي يشير إلى اختيار الإمام لقواعد معينة لقراءة آيات القرآن الكريم بناءً على ما تلقاه مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم. بينما تشير “الرواية” إلى نقل الراوي لطريقة قراءة الإمام دون تغيير أو إضافة. أما “الطريق”، فهو مصطلح يستخدم للإشارة إلى السلسلة التي يتبعها الناقل عند نقل الرواية من أحد الرواة. وبالتالي فإن حفظ وضبط هذه الروايات يتم عبر عملية مستمرة من التعليم والتتلمذ منذ الصحابة رضوان الله عليهم الذين أخذوا القرآن مباشراً من النبي صلى الله عليه وسلم وحتى يومنا هذا
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغرب- بالعربية: كانون فولز، مينيسوتا
- تزوج رجل بامرأة لا يعلم أنها أخته من الرضاعة، ولديهم الآن أولاد. فماذا يجب عليهما فعله الآن؟
- قرأت حديث (البطاقة، والسجلات) وأنكرته؛ لأني استغربت من كلمة بطاقة، وأخبرت والدي أن الحديث غريب وليس
- أنوي ذبح خروف كعقيقة وخروف آخر كأضحية، فهل يجوز أن أشارك شخصا آخر في جاموسة وتكون النية عندي نية عقي
- Rick Falkvinge