عدد المسلمين في غزوة أحد كان ألف مقاتل، ولكن هذا العدد تقلص إلى سبعمئة بعد انسحاب ثلاثمئة من المنافقين قبل بدء المعركة. وقد قسم النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- الجيش إلى ثلاثة ألوية: لواء المهاجرين بقيادة مصعب بن عمير، ولواء الأوس بقيادة أسيد بن حضير، ولواء الخزرج بقيادة الحباب بن المنذر. كانت خطة النبي أن يجعل المدينة أمامهم وجبل أحد خلفهم، مع وضع خمسين من الرماة على هضبة عالية لحماية ظهر المسلمين، وأمرهم بعدم النزول إلا بإذنه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قمت بعمل مشين بالأخلاق, وأعلم أن الله غاضب مني, فقد غلبتني نفسي بمساعدة الشيطان لها وقمت بكشف جم
- منذ حوالي 7 سنوات قررت أختي دراسة الهندسة المعمارية .. فعارضنا نحن العائلة هذا الأمر ... وقلنا لها إ
- قال تعالى ولحم طير مما يشتهون في سورة الواقعة لماذا خص الطير فقط في هذه الآية .
- ما حكم مغازلة الأرملة لغرض الزواج منها ؟
- بين الرجل وأهل زوجته مشاكل ولا يتزاورون، ولكن كان يسمح لها بالاتصال معهم والآن حلف الرجل على زوجته ب