عدد المسلمين في غزوة أحد كان ألف مقاتل، ولكن هذا العدد تقلص إلى سبعمئة بعد انسحاب ثلاثمئة من المنافقين قبل بدء المعركة. وقد قسم النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- الجيش إلى ثلاثة ألوية: لواء المهاجرين بقيادة مصعب بن عمير، ولواء الأوس بقيادة أسيد بن حضير، ولواء الخزرج بقيادة الحباب بن المنذر. كانت خطة النبي أن يجعل المدينة أمامهم وجبل أحد خلفهم، مع وضع خمسين من الرماة على هضبة عالية لحماية ظهر المسلمين، وأمرهم بعدم النزول إلا بإذنه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالى عن حكم رش المياه أمام المنزل بإسراف أو بدونه، فوالدي يقوم بذلك يوميا وأنا أعمل في شركة المياه
- نظرية الاحتمال (جزء 2): المتغيرات العشوائية المنفصلة
- أنا موظف حكومي، أعمل بأحد فروع المصلحة التي أشتغل بها خارج دولتي، من ضمن المزايا التي يتمتع بها المو
- أنا حامل في الشهر السادس وطلقني زوجي قبل يومين طلقة بينونة صغرى وأنا عند أهلي حاليا، فهل علي عدة؟ أي
- Deepak Hooda