يؤكد النص على أن الحد الأدنى لعدد المصلين المطلوب لأداء صلاة العيد هو ثلاثة، وفقًا لآراء العلماء. يشير النووي رحمه الله إلى أن صلاة العيد تشرع للعبد والمسافر والمرأة والمنفرد في بيته أو في غيره، مما يدل على مرونة في شروطها. الشيخ ابن باز رحمه الله يؤكد هذا الرأي، مشيرًا إلى أن أقل عدد تقام به صلاة العيد هو ثلاثة فأكثر، وأن اشتراط الأربعين ليس له دليل صحيح يعتمد عليه. هذا يعني أن صلاة العيد يمكن أن تقام حتى في ظل قيود التجمعات، طالما توفر ثلاثة مصلين على الأقل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوجد معي مبلغ من المال قد بلغ النصاب، وقبل أن يحول عليه الحول اشتريت به ذهبا عبارة عن سبائك، فمتى تج
- نشكركم على هذا الموقع الكريم: تزوجت منذ أكثر من عام ونصف من بنت عمي، وهي فاضلة، وبعد الزواج بشهرين م
- هل إزالة علامة السجود في الأنف والركبة حرام؟ هل شراء سجادة ناعمة لتفادي ظهور هذه العلامات في الجسد ف
- Wiwersheim
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "برمودا: دراسة شاملة حول تاريخها وجغرافيتها".