في النص، يُحدد عدد ركعات قيام الليل الأفضل والأقل والأفضل وقت لأدائها. أقل عدد للركعات هو ركعة الوتر، كما ورد في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم. أما الأفضل من حيث عدد الركعات فهو الالتزام بما فعله النبي صلى الله عليه وسلم، وهو إحدى عشرة ركعة، ولكن من زاد على هذا العدد فلا حرج عليه. أفضل الأوقات لصلاة الليل هو الثلث الأخير من الليل، ليوافق النزول الإلهي، كما قال صلى الله عليه وسلم: “ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر”. ومن خاف أن لا يستيقظ من آخر الليل، فالأفضل أن يصلي ويوتر قبل أن ينام.
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل عندما أدعو الله في أمور الدنيا -مثلاً- أن يرزقني زوجاً صالحاً أقول إن كان فيه خير أو أدعو فقط الل
- ما حكم الاقتراض من بنك بروه في قطر، عن طريق التورق، حيث يقوم البنك بتمويل شراء أسهم لي، وذلك عن طريق
- هل الراشي مخلد في النار إذا لم يتب؟.
- أنا امرأة ليس لي زوج أو أبناء وأملك منزلا من يرثني بعد مماتي وهل لي أن أكتب وصية لمالي وأتصرف فيه كي
- ما حكم الخلوة بامرأة أجنبية لا شهوة لي فيها؟