جيبوتي، وهي دولة تقع في منطقة القرن الأفريقي، تتميز بتنوع ثقافي كبير حيث يتكون شعبها بشكل أساسي من مجموعتين عرقيتين رئيسيتين هما العفر والصومال. ومع ذلك، فإن هذه الدولة الصغيرة تواجه تحديات عديدة فيما يتعلق بظروف الحياة والخدمات الأساسية. وفقًا للتعداد الأخير، بلغ عدد سكان جيبوتي أكثر من مليون نسمة. وعلى الرغم من أن لديهم مستوى تعليم مرتفع نسبيًا مقارنة بالمناطق المحيطة بهم، إلا أن الوضع الاقتصادي يبقى ضعيفًا نظرًا للموارد الطبيعية المحدودة والمناخ البيئي غير المستقر الذي يؤثر سلبًا على الزراعة وصيد الأسماك – وهما مصدران مهمان للدخل.
في حين تلعب السياحة دورًا مهمًا في اقتصاد البلاد بسبب موقعها الاستراتيجي بالقرب من مضيق باب المندب وقناة السويس، إلا أن القطاع المصنعي يعاني من قصور واضح سواء من ناحية نوعية الإنتاج أو كفاءته. وبدلاً من ذلك، يعد قطاع الخدمات العمود الفقري للاقتصاد الجيبوتي ويحتل مكانة مركزية فيه. ومن منظور سياسي، فقد اعتمدت جيبوتي نظام الحكم الديمقراطي البرلماني منذ فترة طويلة تحت رئاسة منتخبة لفترة ست سنوات يتمتع خلالها الرئيس بن
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- شخص اقترب مني ووضع تقريبا أنفه على خدي عندما صافحني ونحن واقفان منذ زمن ـ أرجو أرجو أرجو أن تكونوا ق
- مطبق
- فضيلة الاستاذ الدكتور يوسف القرضاوي، السلام عليكم مقدمه لسيادتكم أعضاء مجلس نقابة الزراعيين بالبحيرة
- أرجو من فضيلتكم سعة الصدر، وعدم إحالتي لفتاوى أخرى. حصلت مشاكل مع زوجتي؛ فأنا تزوجت وسافرت للعمل بعد
- نذرت، ولم أكن أعلم حكم النذر ولا ضرورة تنفيذه، وكنت في حالة خوف من شيء ما، فقلت: لو لم يحدث هذا الشي