تؤكد النصوص الشرعية على تحريم مشاركة المسلمين في أعياد الكفار، بما في ذلك تصنيع المنتجات المرتبطة بهذه المناسبات مثل الصلبان والتماثيل خلال احتفالات الكريسماس. يشدد علماء الدين الإسلامي على ضرورة تجنب أي شكل من أشكال الاحتفال أو المساعدة في تنظيم تلك الأعياد، لما فيه من محرمات ومخالفات دينية واضحة. فالمشاركة في أعياد الكفار تعتبر تشبهاً بهم، وهو ما نهانا عنه الرسول ﷺ بقوله: “من تشبه بقوم فهو منهم”. كما أن المشاركة نوع من مودتهم ومحبتهم، وهو ما نهانا عنه القرآن الكريم بقوله: “لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء”. بالإضافة إلى ذلك، فإن العيد قضية دينية عقدية وليست عادات دنيوية، ولذلك فإن المشاركة فيه تعني قبول عقيدة فاسدة شركية كفرية. لذلك، فإن قبول وظيفة مرتبطة بصنعة هذه المنتجات يعد خطأً دينياً ويجب رفضه حفاظًا على إيمان الفرد وطاعته لله عز وجل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّرَّاعية أو الدَّرْعِية- نحن سبعة إخوة، خمسة ذكور، وبنتان. ورثنا أرضًا عن والدنا، وبعد وفاته بمدة علمنا أنه يوجد تحت الأرض كن
- من فضلكم هدا الحديث صحيح أم ضعيف: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رأيت ليلة أسري بي عمودا أبيض وبي
- أخذت مجموعة من الأغلفة التي توضع بداخلها استمارة السيارة والرخصة، ولا أعلم العدد بالضبط، وقد أخذتها
- Marlborough, Massachusetts
- أنا شاب متزوج، أعيش مع أمي، رغم أنني أعلم أن أمي، وزوجتي فيهما الخير، لكن دائما ما تتشاجران على أمور