تشكل قلة ممارسة التمارين الرياضية مصدر خطر كبير على الصحة العامة، وفقًا للنص. فعلى الرغم من توفير وسائل الراحة الحديثة التي غالبًا ما تؤدي إلى الكسل لدى الأفراد، فإن ذلك يمكن أن يكون له عواقب وخيمة. أحد أهم المخاطر المرتبطة بذلك هو زيادة احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية؛ إذ تشير الدراسات إلى وجود علاقة مباشرة بين انخفاض مستوى النشاط البدني وارتفاع معدلات الإصابة بهذه الأمراض. بالإضافة إلى ذلك، يساهم الجمود في تفاقم مشاكل مثل مرض السكري من النوع الثاني بسبب تأثيره السلبي على عملية الامتصاص الطبيعية للهرمونات الأساسية داخل الجسم.
كما يؤثر عدم القيام بأنشطة رياضية منتظمة سلبًا على وظائف أخرى حيوية للجسم، بما فيها تنظيم التمثيل الغذائي والحفاظ على كتلة عضلية صحية وقوة للعظام. وقد ينتج عنه أيضًا اضطرابات مزاجية نتيجة اختلال توازن الهرمونات المسؤولة عن الاسترخاء والشعور بالسعادة. وفي المقابل، توفر التدريبات المعتدلة حلولا لهذه المشكلات عبر مساعدة الجسم على التخلص من هرمونات الضغط وتعزيز إفراز مواد طبيعية مضادة للألم والمهدئة للمزاج. لذلك، يعد دمج الروتين اليومي لممارسة
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْزِيت- أنا منذ عدة سنوات دائما أجد نفسي مهموما بدون سبب، وأفكر بالمجهول وأشعر بقلق من المستقبل، وأشعر بأن ا
- أريد من حضراتكم جوابا يتفق مع الشريعة الإسلامية، ويبين لي حلال الأمر من حرامه. والسؤال هو : يحل موعد
- Cinema of Saudi Arabia
- كنت أقوم بحمد الله وفضله بإخراج الزكاة، ولكن التبس على الأمر هذه السنة فنسيت متى قمت بإخراجها آخر مر
- Steige