النص يعبر عن حزن شديد لرحيل شخص كان يُعَد مثالاً للخير والإحسان، وقد ترك أثراً كبيراً في قلوب الجميع بسبب أخلاقه الحميدة وتفانيه في خدمة الآخرين. وُصف الفقيد بـ”الأخلاق النبيلة والتواضع”، و امتدّ نطاق عمله الخيري إلى مختلف جوانب المجتمع. يُؤكد النص على أن رحيله ترك فراغاً كبيراً، وأن الله سبحانه وتعالى يرحم الفقيد ويجعله في الجنة. كما تُوجه الدعوات للذويه بالصبر والثبات عند البلاء، مذكّرة إياهم بأن الموت هو حقٌ والحياة فانية لكن الأعمال الصالحة تبقى دواماً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: