عز الدين المناصرة، الذي ولد في يافا عام 1940، كان شخصية بارزة في الأدب والفكر الفلسطيني. نشأ في بيئة ثقافية غنية، حيث كان والده الشاعر إبراهيم طوقان وعمه الإعلامي عبد القادر الحسيني، مما أثرى مساره المهني نحو الشعر والنقد الأدبي. بدأ حياته المهنية كمدرس للغة العربية والأدب العربي، ثم انتقل إلى النقد الأدبي، حيث أصبح كتابه “فن القصيدة عند العرب” مرجعاً مهماً في الدراسات الأكاديمية حول الشعر العربي القديم. كما ترك بصمة واضحة في الشعر العربي الحديث بقصائد مثل “أغاني الصباح” و”أيها البحر”. بالإضافة إلى ذلك، عمل المناصرة كعميد لكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة بير زيت، وعضو هيئة تدريس في عدة جامعات أخرى. رغم اعترافاته العديدة بجوائز وطنية ودولية، ظل متواضعاً ومتحفظاً بشأن إنجازاته. توفي عام 2015 تاركاً خلفه تراثاً غنياً بالمعرفة والشعر والنقد الأدبي.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقية- Ōshū, Iwate
- ما صحة هذا الحديث ؟ قال صلي الله عليه وسلم من صام 9 و 10 محرم كمن تعبد عامين و من أبلغ الناس بهما كم
- يا شيخ: عندي أخ اسمه عبد المجيد وندلعه بمجيد، فهل تجوز مناداته بهذا الاسم؟ أو هو من أسماء الله التي
- بالعربية: ستينويرك: كومونة فرنسية شمال فرنسا تضم أكثر من ثلاثة آلاف نسمة بحسب إحصاءات عام ٢٠١٩.
- ما حكم اقتناء مجسمات أو اكسسوارات على شكل برج إيفل الموجود في باريس، حيث قرأت في بعض المقالات أن مصم