عظمة الركاب، المعروفة أيضاً باسم العظم الجانبي، هي جزء أساسي من بنية العظام في القدم البشرية. تقع هذه العظمة ضمن مجموعة تسمى عظام النعل، وتشكل جزءاً مهماً من الهيكل القاعدي للقدم. تتصل عظمة الركاب بالعمود الفقاري الخلفي للدُرج، وتكون مرئية تحت الجلد مباشرة بالقرب من الجزء السفلي الخارجي لقدم الفرد عند الوقوف بشكل طبيعي. تلعب هذه العظمة دوراً حيوياً في الحركة والتوازن أثناء المشي والجري وغيرهما من حركات الجسم، كما تساهم في دعم وزن الجسم وامتصاص الصدمات. من الناحية التاريخية والعلمية، ساعدت دراسة عظمة الركاب الباحثين في فهم كيفية تطور وظائف المشي والحركة عبر الزمن التطوري للإنسان. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام معلومات حول شكل وحجم هذه العظمة لتقديم أدلة قيمة حول جنس الأشخاص الذين تم التعرف عليهم فقط بناءً على بقايا أقدامهم الأحفورية. لذلك، تعتبر معرفة مكان وجود هذه العظمة ومعرفة تركيبها أمراً مهماً جداً لكل من مجال الطب ومجال علم الآثار الإنساني.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- هل يجوز هذا الدعاء: «اللهم يا ذا الجلال والإكرام هذا الدعاء عني وعن والدي وعن سائر أمة المسلمين أجمع
- توفيت زوجة أبي -رحمها الله-، وتركت والدي، وثلاث أخوات، وأخ، ولم يكن له منها ولد، وتركت حقّها في أرض
- Philautus kakipanjang
- قامت زميلة لي باستيفاء رصيد من إحدى شركات المحمول بقيمة ثلاث جنيهات، ثم تم إيقاف الخط قبل رد المبلغ،
- عمري 19 سنة، أصبت بالخوف من الموت بعد ذنب ارتكبته، وقد سيطر عليَّ هذا الشعور شهرا كاملا دون ظهور أيّ