عظمة الركاب، المعروفة أيضاً باسم العظم الجانبي، هي جزء أساسي من بنية العظام في القدم البشرية. تقع هذه العظمة ضمن مجموعة تسمى عظام النعل، وتشكل جزءاً مهماً من الهيكل القاعدي للقدم. تتصل عظمة الركاب بالعمود الفقاري الخلفي للدُرج، وتكون مرئية تحت الجلد مباشرة بالقرب من الجزء السفلي الخارجي لقدم الفرد عند الوقوف بشكل طبيعي. تلعب هذه العظمة دوراً حيوياً في الحركة والتوازن أثناء المشي والجري وغيرهما من حركات الجسم، كما تساهم في دعم وزن الجسم وامتصاص الصدمات. من الناحية التاريخية والعلمية، ساعدت دراسة عظمة الركاب الباحثين في فهم كيفية تطور وظائف المشي والحركة عبر الزمن التطوري للإنسان. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام معلومات حول شكل وحجم هذه العظمة لتقديم أدلة قيمة حول جنس الأشخاص الذين تم التعرف عليهم فقط بناءً على بقايا أقدامهم الأحفورية. لذلك، تعتبر معرفة مكان وجود هذه العظمة ومعرفة تركيبها أمراً مهماً جداً لكل من مجال الطب ومجال علم الآثار الإنساني.
إقرأ أيضا:إعتزاز الدولي المغربي ياسين بونو بلغته العربية- أنا سائق أجرة، اتفقت مع شخص على مبلغ معين في الشهر، مقابل إيصاله لعمله والرجوع به لمدة ثلاثة أيام في
- زوجة غضبت من زوجها وذهبت إلي بيت أبيها، ورفض أبوها أن يعيدها إلي بيت زوجها بصفته وكيلها في العقد، ثم
- لا أعلم هل أفطرت أياما من شهر رمضان في صغري، أم لا بعد أن بلغت؟ وكثيرا ما يوسوس لي الشيطان أني قعد ف
- ما حكم الشرع في القعود أمام الإنترنت بالساعات بغرض العلم النافع والتعارف؟ ولكم جزيل الشكر.
- Auve