في الإسلام، العقيقة هي سنة مستحبة تُقام عند ولادة طفل، ولكن النص يوضح أن هذه السنة ليست واجبة، خاصة في ظل الظروف المالية الصعبة. إذا كان الشخص يواجه صعوبات مالية مثل الديون الزائدة، فلا يُلزم بدفع العقيقة. يمكن تأجيلها حتى يتحسن الوضع المالي، حيث يمكن اعتبارها تعبيرًا عن الشكر والامتنان لله. النص يؤكد أن العقيقة ليست ملزمة في حال وجود تحديات اقتصادية، ويمكن تجاهلها دون الشعور بالذنب. كما يشير إلى أنه لا حاجة لدفع الآخرين لإجراء هذه الطقوس نيابة عنك. في حال وجود خلاف بين الحج والعقيقة، فإن الحج يسبقها. يمكن إجراء العقيقة حتى لو أصبح الأطفال بالغين، وليس إلزاميًا دعوة الجميع بتحديدها كسبب للعشاء. يمكن توزيع اللحوم كتبرعات خالصة لله سواءً كانت مطبوخة أو خام. النص يؤكد أن هذا التصرف موافق للشريعة ولا يستوجب الاعتذار، مشيرًا إلى أن الله يعرف حالة قلبك ويعلم مدى قدرتك الفعلية على الاستجابة لرغباته ضمن حدود ما تستطيع فقط.
إقرأ أيضا:أبو القاسم الزهراوي (من أعظم جراحي الحضارة الإسلامية)- دائرة أوكي/لانغالانغا
- أنا تحصلت على جائزة في مسابقة ثقافية عبر الإذاعة المسموعة هل هذه الجائزة حلال أم حرام ؟
- بالعربية: بريدانساند (Bredsand)
- روى ابن ماجة:4245. عَنْ ثَوْبَانَ -رضي الله عنه- عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَ
- أنا موظف في شركة نفطية، وعند العطل الوطنية الرسمية مثل: عيد الاستقلال، وعيد التحرير، وعيد العمال، يع