يقدم النص نصائح عملية للمصابات بالوساوس الشديدة أثناء الصيام، مؤكداً أن هذه الوساوس هي نوع من المرض الذي يستغل الشيطان به المؤمنين لإدخال الهم والحزن عليهم. العلاج الناجع لهذه الوساوس هو الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، مع التأكيد على أن صيامك صحيح ولا يلزمك إعادة أي أيام بسبب هذه الوساوس. الشك في العبادة بعد الفراغ منها لا أثر له، ونزول الصفرة أو الكدرة بعد القصة البيضاء لا يعتبر حيضاً. النصيحة الأساسية هي تجاهل الوساوس في جميع أمور العبادة، وعدم إعادة وضوء أو صوم أو صلاة إلا إذا حصل اليقين الجازم الذي تستطيعين أن تحلفي عليه بوجود ما يوجب الإعادة. تذكري دائماً أن الله سميع قريب مجيب، فاستعيني به واطلبي منه العفو والعافية والصبر هو مفتاح الفرج، فاصبري وثابري على مقاومة هذه الوساوس.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نقوم بتربية الدجاج والحمام بالمنزل، علمًا بأن الحمام من النوع الغالي الثمن، ويكلفنا كثيرًا برعايته،
- ما هو ضابط اصفرار الشمس؟ وكيف أعرف أن الشمس اصفرت؟ لأنني مصاب بالسلس فأضطر لتأخير صلاة العصر، لكنني
- ما حكم التسمية ( بسم الله) في أي عمل ديني أو دنيوي؟
- ما حكم حلق الحاجب بالموس بالنسبة للأطفال الرضع؟
- ما حكم أخذ التقاعد - لعدم القدرة على العمل - من دولة أوروبية أعيش فيها؟ وشكرا.