يقدم النص نصائح عملية للمصابات بالوساوس الشديدة أثناء الصيام، مؤكداً أن هذه الوساوس هي نوع من المرض الذي يستغل الشيطان به المؤمنين لإدخال الهم والحزن عليهم. العلاج الناجع لهذه الوساوس هو الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، مع التأكيد على أن صيامك صحيح ولا يلزمك إعادة أي أيام بسبب هذه الوساوس. الشك في العبادة بعد الفراغ منها لا أثر له، ونزول الصفرة أو الكدرة بعد القصة البيضاء لا يعتبر حيضاً. النصيحة الأساسية هي تجاهل الوساوس في جميع أمور العبادة، وعدم إعادة وضوء أو صوم أو صلاة إلا إذا حصل اليقين الجازم الذي تستطيعين أن تحلفي عليه بوجود ما يوجب الإعادة. تذكري دائماً أن الله سميع قريب مجيب، فاستعيني به واطلبي منه العفو والعافية والصبر هو مفتاح الفرج، فاصبري وثابري على مقاومة هذه الوساوس.
إقرأ أيضا:الأصول الشامية المشرقية للمصريين القدامىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضل سورة الملك كبير, وقد تعودت أن أقرأها كل يوم, ولكي لا أنسى قراءتها جعلت لها وقتًا هو صلاة الفجر؛
- لدينا أنا وإخواني مبلغ من المال بالبنك وهو ميراثنا من والدي رحمة الله عليه، وأخي مقبل على الزواج وقد
- كيفن هيرن: رجل الأعمال والسياسي الأمريكي
- لقد تزوجت من امرأة عن طريق صديق صديقي حسبتها عفيفة وشريفة، لكن بعد الزواج تعاملني بسوء من سب وشتم وك
- جائزة بلجيكا الكبرى لعام ٢٠٢١