في النص، يُشير إلى أن هناك علامات تدل على اقتراب الفرج بعد الشدة. من هذه العلامات الرؤيا الصالحة التي يراها المؤمن أو تُرى له، حيث تُعتبر بشرى من الله باقتراب الفرج. كما يُذكر أن اشتداد الشدة نفسها قد يكون علامة على قرب الفرج، مستشهدًا بقصة الرسل الذين جاءهم النصر عندما استيأسوا. بالإضافة إلى ذلك، يُشير النص إلى أن زيادة التعلق بالله والتوفيق للدعاء من علامات اقتراب الفرج، حيث يُعتبر الدعاء من أشد أعداء الشدة والبلاء. كما يُذكر أن اشتداد الصبر عند زيادة الشدة هو علامة أخرى على اقتراب الفرج، مستشهدًا بقصة أيوب عليه السلام الذي كشف الله عنه البلاء بعد صبره الطويل. وأخيرًا، يُشير النص إلى أن التوبة عند حدوث الشدة قد تكون علامة على اقتراب الفرج، حيث إن الذنوب من أسباب البلاء والشدة، وتركها قد يؤدي إلى زوالها.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم... وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم... أخوكم في الله عمري 61 سنة
- أنا فتاة عندي 18 سنة، ومنذ ستة أشهر بدأت حفظ القرآن الكريم ـ والحمد لله ـ يسره الله لي أيما تيسير، ف
- لدي سؤال بخصوص فتاة مارست فاحشة الزنا قبل 8 سنوات -والعياذ بالله- ونتج عن ذلك حمل. وتم إجهاض جنين بع
- Jeff Landry
- ألاحظ في بعض المساجد الصغيرة، والمقامة أسفل العمارات السكنية، أن من يرفع أذان الصلاة في أغلب الأوقات