وفقًا للشريعة الإسلامية، هناك عدة علامات تشير إلى حسن الخاتمة، وهي نهاية حياة المسلم بصلاح وأعمال صالحة. من هذه العلامات العمل القرب من الموت، حيث يفتح الله لعبده أعمالًا صالحة قبيل وفاته. كما يشمل ذلك الموت بطريقة مباركة، مثل الموت بسبب مرض الطاعون، الذي اعتبره الرسول صلى الله عليه وسلم شهداء لأصحاب الإيمان الراسخ الذين يصبرون ويحتسبون.
ومن علامات حسن الخاتمة أيضًا الموت أثناء الدفاع عن الدين، المال، أو الحياة، حيث يعد ذلك مصدرًا آخر لحسن الخاتمة. بالإضافة إلى ذلك، الانتهاء بممارسات خيرية مثل قول الشهادتين “لا إله إلا الله” والإخلاص فيها، أو فعل الصدقات التي تؤدي إلى دخول الجنة. ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أن يقظة القلب والأخذ بالأسباب هي أفضل طريقة لتحقيق حسن الخاتمة، لأن الأعمال الصالحة هي مفتاح مدخل الآخرة.
إقرأ أيضا:من أدب علماء العربية مع الله عز وجل وكتابه الكريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا قام شخص بمعصية ما، في مكان ما، فهل المكان، وأشياء الشخص (كالملابس)، وأدواته التي استخدمها في الم
- لدي سؤال حول صورة من صور البيع في نظام تجاري جديد أعد حوله رسالة ماجستير حاليا وكنت أحتاج الاستفسار
- هل يجوز الكذب لكي أساعد شخصًا على تسديد ديونه؟ مثال: فلان (1) مقترض مني مبلغًا من المال، وهذا الشخص
- ما حكم الدين إذا كان الرجل متزوجًا، وابتعد عن زوجته أكثر من ثلاثة أشهر، وقام بممارسة العادة السر
- عائلة فون غرابن