وفقًا للشريعة الإسلامية، هناك عدة علامات تشير إلى حسن الخاتمة، وهي نهاية حياة المسلم بصلاح وأعمال صالحة. من هذه العلامات العمل القرب من الموت، حيث يفتح الله لعبده أعمالًا صالحة قبيل وفاته. كما يشمل ذلك الموت بطريقة مباركة، مثل الموت بسبب مرض الطاعون، الذي اعتبره الرسول صلى الله عليه وسلم شهداء لأصحاب الإيمان الراسخ الذين يصبرون ويحتسبون.
ومن علامات حسن الخاتمة أيضًا الموت أثناء الدفاع عن الدين، المال، أو الحياة، حيث يعد ذلك مصدرًا آخر لحسن الخاتمة. بالإضافة إلى ذلك، الانتهاء بممارسات خيرية مثل قول الشهادتين “لا إله إلا الله” والإخلاص فيها، أو فعل الصدقات التي تؤدي إلى دخول الجنة. ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أن يقظة القلب والأخذ بالأسباب هي أفضل طريقة لتحقيق حسن الخاتمة، لأن الأعمال الصالحة هي مفتاح مدخل الآخرة.
إقرأ أيضا:تشابه الزي الجبلي المغربي والسعوديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي الكبير مغترب، ولديه فلوس كثيرة، وهو الذي ينفق على أمي وأبي، وعليَّ، وعلى زوجتي، واثنين من أولادي
- أود عرض مشكلتي التي احترت فيها كثيرا. تقدم لخطبتي قريبي منذ عامين، ولم أشعر بقبول من البداية، صليت ا
- إذا رجعت البائن بينونة كبرى إلى زوجها الأول بعد وفاة أو تطليق زوجها الثاني لها بدون اتفاق مسبق فبكم
- ما حكم منع الزوج زوجته من زيارة أقاربها – العمة, والخالة, والعم - حتى لو حدثت ظروف, مثل: مرض, أو زوا
- امرأة أرملة وهي فقيرة هل يجوز أن نشتري لها ( بوتاجاز ) من أموال الصدقة؟ وإذا كانت هذه المرأة معروفا