علم التفسير، وهو العلم الذي يهدف إلى فهم وتفسير القرآن الكريم، نشأ في زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم حيث كان الصحابة يستفسرون منه مباشرة عن معاني الآيات. بعد وفاة النبي، استمر الصحابة في تفسير القرآن بناءً على ما سمعوه منه، مما أدى إلى ظهور طبقة من المفسرين الأوائل. في العصر الأموي، بدأ علم التفسير يتطور بشكل أكثر تنظيمًا مع ظهور كتب التفسير الأولى التي جمعت أقوال الصحابة والتابعين. في العصر العباسي، شهد علم التفسير ازدهارًا كبيرًا مع ظهور المفسرين الكبار مثل الطبري وابن كثير، الذين قدموا تفسيرات شاملة ومفصلة للقرآن. تطورت مناهج التفسير بمرور الزمن لتشمل التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي، مما أثرى هذا العلم وأعطاه عمقًا أكبر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اضرب الطّممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إنّ أجر الأذان كبير، وأنا أعيش في مكان لا يسمع فيه الأذان، ولا يوجد ناس لأني قرب الغابة، وأنا أؤذن ل
- أبنائي يقومون بتوفير مبلغ من مصروفهم المدرسي اليومي، وبعض الأموال في المناسبات والأعياد وأقوم بعلمهم
- ما الحكم فى عرض سيارة يجري عليها اليانصيب بحيث يؤخذ المال المجموع منها فى بناء مسجد للمسلمين . علما
- قبل أيام تذكرت أنني حلفت وصمت ثلاثة أيام كفارة ليميني، ثم الآن تذكرت أنه يجب إطعام عشرة مساكين إلخ،
- قبل أيام كنت في الخارج، و قد دعوت أناسا أعرفهم على عشاء في مطعم، وكان أحد المدعوين يشرب الخمر فطلب ك