في سياق عمل موظفي الدولة، يُعتبر شراء العقارات جزءًا من مسؤولياتهم الرسمية إذا كان ضمن نطاق تجهيزات العمل. هذا يعني أن الموظف الذي يُكلف بشراء منزل للعمل لا يحق له قبول أي مكافآت مالية من البائع أو السمسار، حيث تُعد هذه المكافآت من هدايا العمال المحرمة شرعًا. وفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن قبول مثل هذه الهدايا يُعتبر خيانة للأمانة، ويجب ردها إلى مصدرها أو توجيهها إلى بيت المال إذا لم يكن ذلك ممكنًا. هذا التحريم يستند إلى مبدأ أن الموظف يجب أن يقوم بمهام خارج نطاق عمله الرسمي بشكل واضح وموافقة رسمية لتجنب الخلط بين واجباته الشخصية والمهنية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عقدت زواجي في البيت بحضور الولي (الأب)، والشهود، ورجلين تابعين للمحكمة لتوثيق العقد. لكننا لم نكتب ا
- بسم الله الرحمن الرحيم سؤال من صديقي يقول : إذا ترك الشخص شيئا لله ورأى بعد ذلك مصلحة في هذا الشيء ف
- أود من حضراتكم تفسير الحديث الشريف عن الرسول عليه الصلاة والسلام :تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تك
- والدي مع أنه كثير التصدق ويعرف شرع الله إلا أنه كثير الإسراف فلا يشتري شيئا إلا إذا كان ثمنه أغلى من
- Calderara di Reno