عيد الحب، الذي يُحتفل به في الرابع عشر من فبراير/شباط، له جذور تاريخية وأساطير غنية. يعود تاريخه إلى مهرجان لوبركاليا الروماني القديم، الذي كان يُحتفل به في فصل الربيع وموسم الخصوبة. مع مرور الوقت، تحول هذا المهرجان إلى يوم مخصص لعرض المشاعر الرومانسية، وأصبح يُعرف باسم عيد القديس فالنتاين. يرتبط اسم فالنتاين بقصة كاهن رفض أمر السلطات بعدم زواج الشباب المستدعَين للتجنيد العسكري، وقام بإجراء مراسم الزفاف سرًا. نتيجة لذلك، تم اعتقاله وإعدامه لاحقًا. وفقًا للأسطورة، كتب فالنتاين رسالة وداع مشهورة بخاتمة “من فالنتاين الخاص بك”. في القرن السادس الميلادي، قرر بابا روما جلاسيوس الأول تحويل مهرجان لوبركاليا إلى عيد جديد يحمل طابعًا رومانسيًا، وأعاد تسميته إلى عيد القديس فالنتاين. اليوم، أصبح هذا اليوم ذكرى شعبية عالمية تشارك فيها دول كثيرة حول العالم. خلال هذا اليوم، يستخدم الناس الورود الحمراء لحمل رسائل الشكر والعشق المتبادلة، مما يجعله فرصة رائعة لإظهار التقدير للأحباء سواء عبر تقديم هدية صغيرة أو حتى مشاركة اللحظات الخاصة معًا.
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليين- تلوس سان بريكس
- شخص يتحدث مع شخص عن لقطات الرسوم المتحركة الخليعة، ورؤيتها في رمضان، لا أعلم كيف وصلا لهذه النقطة، ل
- أبحث عن دين غير الإسلام؟؟؟ نعم لأن الدين المعاملة، وحصل معي أشياء لا يعملها إنسان مسلم ورأيت العجب ا
- هل الزوج الذي يقوم بتجاهل زوجته ـ تماما ـ أثناء وجود الخلاف ولا يتحدث معها يأثم أم لا؟.
- أنا إنسانة عندي وسواس الكفر. سؤالي: مثلا إذا كان أحد يتكلم معك عن شيء أنت تعلم أنه حرام، ومؤمن أنه ح