عند الإشكال في أمور الدين، يُنصح بالرجوع إلى أهل العلم. النص يوضح أن الله تعالى أمرنا بسؤال أهل الذكر إذا كنا لا نعلم، مما يعني أن الاستفسار من العلماء هو الطريق الصحيح للحصول على الإرشاد الديني. عندما يُفتي عالم تثق بعلمه وتقواه، يجب الالتزام بفتواه. لا يُنصح بسؤال عدة علماء لاختيار الفتوى الأسهل أو التي تناسب الهوى الشخصي، لأن هذا قد يؤدي إلى الحيرة والاضطراب. يكفي سؤال عالم واحد موثوق به والالتزام بفتواه، مما يضمن الاستقرار في الأمور الدينية ويجنب الفرد من الوقوع في الشكوك والتخبط.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يشاهد الأفلام الإباحية ـ مرة في الشهر؟ فأنا متزوجة إلا أن زوجي لا يعطيني حقي الشرعي فله أك
- سان ميشيل، جيرز
- Ivan Franko
- اشتريت قطعة من الأرض البور لاستخدامها في غرض البناء إن أمكن، أو إذا زاد ثمنها بعتها واشتريت أخرى تصل
- توفيت معلمتي العزيزة على قلبي، وأنا طالبة جامعية، لا أملك شيئا للتصدق عنها، فأنشأت حساب انستقرام باع